جريمة ذبح شاب تكشف الفوضى في مخيمات تندوف

في قلب مخيمات الذل و العار بتندوف، وقعت جريمة بشعة، حيث تم ذبح شاب في مقتبل العمر ورمي جثته في حاوية القمامة. الضحية، الذي لم تكشف هويته بعد، كان يعيش في المخيم المسمى “أوسرد”، والمعروف بالإحتجاز بتندوف.

تأتي هذه الجريمة المروعة في ظل فقدان جبهة البوليساريو الإرهابية السيطرة على المخيمات، وتفشي الفوضى والجريمة داخلها، رغم ادعائها بأنها “جمهورية قائمة بذاتها”. هذا ما يكشف عن الحالة المروعة في مخيمات الذل.
كما طالب السكان برحيل إبراهيم غالي ومن معه”. وفيما تغيب السلطات الجزائرية عن المشهد، وحتى الإعلام الجزائري غائب تمامًا عن هذه الأحداث الصادمة.

يمكنكم مشاركة المقال على منصتكم المفضلة