تحديات التنمية الاجتماعية تقتضي رؤية إقليمية ودولية موحدة حول سبل مواجهتها

.أكد عمر هلال، السفير الممثل الدائم للمغرب لدى منظمة الأمم المتحدة، الميسر المشارك لمسلسل المفاوضات الأممي المتعلق بالإعلان السياسي للقمة الاجتماعية العالمية المزمع تنظيمها بالدوحة في نونبر المقبل، أن التحديات العديدة المرتبطة بالتنمية الاجتماعية التي يواجهها العالم ،بما في ذلك البلدان العربية، تقتضي رؤية إقليمية ودولية موحدة حول سبل مواجهتها على نحو يضمن تحقيق السلام والرخاء والاستقرار الاجتماعي.

 

وأضاف السيد هلال، في كلمة مصورة عرضت   خلال الجلسة الختامية للاجتماع العربي الإقليمي رفيع المستوى المنعقد بتونس تحضيرا لمؤتمر القمة العالمي الثاني للتنمية الاجتماعية، أن رفع هذه التحديات يقتضي أيضا اعتماد توجهات مبتكرة وسياسات جديدة تأخذ بعين الاعتبار الخصوصيات الثقافية والدينية والعرقية التي تجعل من التنوع وسيلة للتميز وتحافظ على الأولويات الوطنية والإقليمية للشعوب.

اشهار وسط المقالات
يمكنكم مشاركة المقال على منصتكم المفضلة

للتوصل بمستجدات الموقع كل يوم على بريدكم الالكتروني المرجو التسجيل في نشرتنا البريدية.

اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. نفترض أنك موافق على ذلك، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا رغبت في ذلك. قبولقراءة المزيد