الموارد المائية المخزنة في السدود تحت رحمة الشمس

خلال أسبوع، انخفض معدل ملء السدود نتيجة موجة حر استثنائية، مما أفضى إلى تسرب حوالي 30 مليون متر مكعب، بحسب  (لوبينيون)

وللحد من المياه المهدورة جراء التبخر، يمكن تكييف العديد من التقنيات التي تم تجريبها واختبارها على المستوى الدولي مع الواقع المغربي.

وتتمثل إحدى هذه التقنيات في وضع طبقة رقيقة جدا من المركبات العضوية الكارهة للماء على سطح خزانات المياه، والمعروفة باسم الأغشية “أحادية الجزيء”، القادرة على تقليل التبادل مع الهواء وإبطاء التبخر.

اشهار وسط المقالات

وتتيح أساليب أخرى، من قبيل الأغطية العائمة المعيارية أو الألواح الشمسية العائمة، إمكانية تغطية المسطحات المائية جزئيا، مما يحد من التعرض لأشعة الشمس مع إنتاج الطاقة.

يمكنكم مشاركة المقال على منصتكم المفضلة
اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. نفترض أنك موافق على ذلك، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا رغبت في ذلك. قبولقراءة المزيد