لقي شابان مغربيان يحملان الجنسية الفرنسية مصرعهما، مساء الثلاثاء، في ظروف غامضة، بعدما كانا يمارسان الرياضة المائية على متن دراجة من نوع “جيت سكي” بشاطئ السعيدية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الهالكين اللذين، كانا قد دخلا رفقة 3 آخرين خطأ إلى المياه التابعة للجزائر ، ليتعرّضا لإطلاق نار من قبل حرس الحدود الجزائري.
وشيّع عصر الخميس بمقبرة سيدي حازم ببني أدرار، ضواحي وجدة جثمان شاب في الثامن والعشرين من عمره إلى مثواه الأخير، توفي إثر تلقيه رصاصات من حرس الحدود الجزائري.