غاب الانسجام وطغت النجومية والصراع البيني للحفاظ على المكانة داخل الفريق الوطني .
ولم يرق الأداء إلى ماكان منتظرا ، فرغم السيطرة على أغلبية أطوار المباراة ، لم نسجل الا عددا قليلا جدا من الفرص في مربع الخصم الزامبي المنظم دفاعيا.
الفريق المغربي ، المرصع بالنجوم الذين يلعبون في افضل الدوريات الأوروبية ، غابت عنه الفعالية ، وظهر بدفاع سهل الاختراق ، وخير مثال الهدف الزامبي .
تغييرات المدرب الركراكي ،قوبلت بالرفض من قبل بعض اللاعبين ، والبدلاء لم يأتوا بالجديد على مستوى الفعالية الهجومية ، نظرا لضاغط ” حب الظهور وإثبات الذات ”
لكن في الاخير ،المهم هو النقاط الثلاث كما قال المدرب الركراكي، وربما الأهم هو تدارك النقص الكبير جدا فالمغرب تنتظره مشاركات عالمية :خصو يكون واجد”,
أ,ع
اكتشاف المزيد من مغربنا24 - Maghribona24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
تعليقات ( 0 )