علمت “الصباح” أن الأحزاب السياسيةتلقت إشارات بترجيح كفة الأطر الحزبية في حركة تعيينات مرتقبة لسفراء جدد، في إطار خطة سياسية لدعم الإنجازات الكبيرة التي بصمت عليها الدبلوماسية المغربية في الفترة الأخيرة، خاصة على مستوى الدفاع عن قضية الصحراء المغربية وفضح مناورات خصوم الوحدة الترابية، وتتويج ذلك باعتراف أمريكي تاريخي.
وكشف المصدر ،أن الخارجية توصلت بسيل من الترشيحات لتولي مناصب سفراء وسفيرات، وأن الأمر يتعلق بـ”بروفيلات” من كل أطياف المشارب السياسية، والفئات العمرية، إذ بالإضافة إلى قياديين سابقين تضمنت اللائحة أطرا شابة، خاصة من بين نساء الأغلبية والمعارضة.