شكون هو هذا ؟

يتساءل الرأي العام الوطني ،عن تلك الشخصية السياسية الوازنة في البلاد والتي تتوفر على شهادة عليا من الولايات المتحدة الأمركية رغم أنه لا يعرف حتى جملة مفيدة باللغة الانجليزية.

ويؤكد مصدرنا القريب من تلك الشخصية القيادية في حزب يقود الاغلبية الحكومية ،أن هذا الشهادة( المشكوك فيها وفي طريقة الحصول عليها ) فتحت أمام المعني الابواب لتقلد مناصب عليا في عدة المجالات بما فيها منصبه الحالي.

يذكر أن هذه الشخصية القيادية ،كان موضوع عدة مقالات نظرا لما عرفته مسيرته من مخالفات قانونية وتهرب ضرببي و صفقات مشبوهة أثناء تولي مسؤوليات وزارية .

ورغم ذلك لا زال يتبجح ويهدد باللجوء للقانون ضد كل من ينتقده بل وصل به الأمر إلى وصف مخالفيه بعديمي الوطنية.

يمكنكم مشاركة المقال على منصتكم المفضلة