هجرة الأدمغة المغربية تفاقم الأزمة في بعض القطاعات

تهدد الهجرة الكثيفة للكفاءات المغربية إلى الخارج أركان تطوير بعض القطاعات الاستراتيجية، مثل الطب والهندسة وكذلك العلوم التجريبية. ففي كل سنة يغادر الآلاف من الأطباء والمهندسين والخبراء البلاد بحثا عن ظروف عمل أفضل وفرص مهنية أوفر.

وساهمت المبادرات الأخيرة التي قامت بها الدول الغربية لتسهيل نيل الطلاب للتأشيرات في تفاقم هذا الهروب، الذي لا يؤثر فقط على عمل هذه القطاعات، لكن كذلك، وبشكل خاص، على قدرة المغرب على الابتكار وتحقيق سيادته في هذا المجال.

يمكنكم مشاركة المقال على منصتكم المفضلة