مدينة تمارة، المدينة القرية، تعيش منذ سنوات بدون عامل، تدبر امورها من الولاية، لربما تلك حسنة، أوقفت بعض التلاعبات في مشاريع التعمير وعجلت بإصلاح اهم المسالك الطرقية الرئيسية « وان كان بوتيرة بطئية جدا”.
في جانب اخر “ابتليت” المدينة برئيس مجلس بلدي لا يحرك ساكنا ، يهتم فقط بمشاريعه الشخصية ، لم تشهد المدينة في عهده اية مشاريع او إصلاحات واضحة .
رئيس المجلس البلدي، كان اهم مشروع اقره بعد توليه المنصب ، “زفلتت” الزنقة التي تتواجد فيه “فيلته”، بعدها توقفت كل مشاريع المجلس البلدي.
على بعد امتار من فيلا رئيس مجلس المدينة، احتل ” البعض المجهولين ” ورش سكني متوقف لأسباب مجهولة ، واتخذه مسكنا وسط استغراب من الساكنة ، ولم يحرك الرئيس ساكنا ” الصورة”.