وفقا لموقع الجزائر تايمز ، استقبل أعضاء في البرلمان البريطاني، يوم 6 يونيو الجاري، بحضور سياسيين بارزون من حزب المحافظين الحاكم، منهم أعضاء في مجلس اللوردات البريطاني،. رئيس حركة تقرير المصير في منطقة القبائل،فرحات مهني.
وأجرى فرحات مهني، مناقشات مع مسؤولين بريطانيين سابقين بارزين، من بينهم رئيس الأركان الأسبق إيدي أوديني وكبير موظفي رئاسة الوزراء في عهد ليز تراوس، وتمحور حول دعم الحركة المطالبة بتقرير مصير القبائليين.
وكانت حركة القبائل المعروفة اختصارا بـ”الماك”،والتي تصنفها الجزائر كحركة “إرهابية” رغم مناداتها بالسلمية في مطالبها، قد أعلنت عن تأسيس الجمهورية في المنفى، في ظل مساعي لنقل الملف إلى الأمم المتحدة.