في أحدث حادثة مروعة سببها السجائر الالكترونية، تعرضت فتاة بريطانية تسمى كابلا وتبلغ من العمر 17 عامًا، لانفجار رئة بسبب تدخين المفرض للسجائر الإلكترونية . و بعد خمس ساعات ونصف من الجراحة، تمت إزالة جزء من رئتها الذي تضرر بشدة.
وفي تحذير شديد اللهجة، حذر والدها، مارك بلايث، من مخاطر التدخين بشكل عام، مشيرًا إلى أن مشهد ابنته على طاولة العمليات كان كارثياً للغاية وأنه شعر بالرعب لحظة بلحظة.
إن حادثة كايلا هي جزء من نمط مقلق يشير إلى أن الشباب يتعرضون لخطر متزايد بسبب السجائر الإلكترونية. حيث يجب على الجميع التفكير مليًا قبل اللجوء إلى هذه العادة الضارة، وعلى الحكومات تشديد الرقابة والتوعية بمخاطرها الصحية.