نقلت يومية العلن عن مصادر إعلام إسبانية أن مشروع الربط القاري، الإفريقي الأوروبي، الذي ستحتضنه المملكتان المغربية والإسبانية، يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق مشروع “القرن”.
واضفت ذات المصادر إن الدراسة التي ستقوم بها شركة “هيرينكنيشت” الألمانية متعددة الجنسيات سيتم الانتهاء منها في يونيو من العام الجاري.
وأشارت إلى أن مشروع تطوير النفق البحري بين المغرب وإسبانيا عبر مضيق جبل طارق يدخل مرحلة جديدة. فقد أسندت الحكومة الإسبانية دراسة جدوى المشروع، التي تشمل الحلول التقنية للتحديات المطروحة إلى الشركة الألمانية، بتكلفة قدرها 296,400 أورو.