أعلنت شركة ميتا أنها أوقفت حسابات على واتساب تابعة لحملة إيرانية كانت تستهدف شخصيات أمريكية بارزة، بما في ذلك شخصيات مقربة من إدارتَي بايدن وترامب. كانت الحملة تهدف إلى نشر معلومات مضللة وتعزيز الانقسامات السياسية. أكدت ميتا التزامها بمكافحة هذه الأنشطة لضمان نزاهة المعلومات وحماية المستخدمين.