خمسة شباب هددوا بالانتحار من أعلى جسر في قسنطينة بعدما هدمت السلطات منازلهم، مما تركهم وعائلاتهم بلا مأوى ودون الاستفادة من السكن الاجتماعي.
هذه الواقعة كشفت عن عمق أزمة السكن التي تواجه العديد من المواطنين في الجزائر، حيث يعاني الكثيرون من ظروف معيشية صعبة دون حلول ملموسة من الجهات المسؤولة. الحادثة أثارت تعاطفًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، مع مطالبات بتدخل عاجل لإنقاذ هؤلاء الشباب وتأمين حقوقهم في السكن اللائق.
ورغم وعود السلطات المحلية بإيجاد حلول، يبقى الوضع متوترًا، مما يزيد من الضغط على الحكومة لإيجاد حلول عاجلة لهذه الأزمة الإنسانية.