أسئلة عــديدة وواقعية تطرح كل يوم مع تطور وسائل الإعـــلام والإتصال، حول أسبـــــاب تلاشي إبداع و إنتاجات الأفـــراد والمؤسســـات، ويقـــدم تحليلًا عميقًا للآليــــات التي تقتل الإبتكارات، سواء كانت اقتصادية، إجتماعية، ثقافية، إعـــلامية، تربــوية، تعليمية، أو إدارية، سيــــاسية وأخــــلاقية…الخ.
نعتمد هنا على ما أظهره واقع الصحافة والإعــلام، وبشكل دقيق ومعاينة تجريبية من خلال أبحاث علمية ودراسات نفسية-إجتماعية بحالات من مختلف المجالات عي عالم الاعلام والصحافة بالمغرب لفهم، لماذا يخمد أو يتراجع الإبداع الإعـلامي، ولم يعد كسابق عهده مع رواد وكتاب كبار تألقوا وأبدعوا بشكل كبير دون أن يكون لهم تخصص بشكل واضح في الصحافة والإعـــــلام، رغم ضيق الأفق السياسي والتضييق على حرية التعبير في العقود الأربعة السالفة؟
لماذا تنطفِئ الصناعات الإبداعية في الإعلامية والاتصال مع التطور التكنولوجي الهائل؟
لماذا أخيرا، توجه رصاصات الــرحمة لإعدام العقل الإعـــــلام، أو ترش مبيدات سامة قاتلة على أنفاس الصحافة لقتلها، في ظل هيمنة الذكاء الاصطناعي في الإعـــــلام والاتصال بتطبيقــاته، بأصنافه، أنواعه وتركيباته؟
كيف يمكن استعادة الإعـــلام والإعلاميين، الصحافة والصحفيين لمكانتهم اللائقة بهم والتي اعتادوها كسابق العهود في تنوير العقول، تهذيبها، بل تثقيفها وتوعيتها؟
كيف يمكن إذا، إحياء عملية خلق الإبتكـــار والصنـــاعة الإبداعية والثقـــــافية والإعــــلامية من جديد؟
لطــــــالما كان الإبــــداع، الإخــــــــــــــــتراع، الصناعة و الإبتكـــار، ـأو إحداها عنصرًا أساسيًا وفارقا في تقــدم البشرية، كما كان الاختراع أم الحــــاجة أو أبوهــــا معا، لكنه غالبًا ما يُواجه بعقبات ومعيقات تُعيقه، سواء كانت عقبات مقصودة أو غير مقصودة، سواء مدسوسة او مغلوطة. هناك عوامل عاجلة وواضحة تأدي الى اختناق الأفكـــــــــــار والابداعات الإعلامية في كل المجالات الجديدة، وتضييق للأفاق داخل البيـــــئات المختلفة، بدءًا من المدارس ومعاهد الإعـــــلام والاتصـــال بالمغرب، بالمؤسسات العامة والخاصة الممتهنة للإعلام والاتصال وبالخصوص معاهد التكوين التي أصبحت رتيبة في مهنة الصحافة: بالربـــــــــــــاط والـــدار البيضـــاء وفـــــــاس…الخ، والتي تقتل التفكـــير الحر تحت سقف مؤسسات تفضل الأمــــان والاستقـــــــرار، على المغامرة ، المخاطرة والإبتكـــــــار.
فسوء التقدير وغياب الفكر والتخطيط الإستراتيجي وحسن الإستشراف بذكــــاء وعقـــلانية، وعــــــدم المغـــــامرة أو الإعتماد على الهندســـات البيداغوجية والأكاديمية الذكية الأكثـــر تطورا، مع مواكبة التقدم التكنولوجي والخوض في تطبيقاته، والمواكبة الآنية للتحولات الجديدة والمتسارعة التي تنفي أو تسلب الواحدة لسابقاتهـــــا: في غضون شهر او أسبوع فقط مع هذا التطور التكنولوجي الخارق، وخاصة مع الذكاء الإصطناعي في أصنافه وأنواعه، كمـــه وكيفــــه ، وتقدم نتائجه التي أبهرت العالم رغم بدايــــــــاته الأولى.
فهذا كله وغيره يكرس القتل الرحيم للصناعة والفكر الإبداعي في الصحافة والصناعة الإعلامية، عن وعي أو غـــــير وعــــي.
ويبقى السؤال الأهم هو: من هم قتلة الصناعة الصحفية والأبـــداع الإعــــــلامي؟
مجموعة من العوامل التي أدت، ولازالت تؤدي إلى تراجع الإبـــداع في صناعة الحرف والكلمة والصناعة الإعـــلامية، ويمكن تصنيفها إلى مستويات مختلفة:
فعندما يخشى الأفراد ارتكاب الأخطاء، فإنهم يصبحون أقل ميلًا لتجربة أفكار جديدة وممارسة إعلامية شجاعة، كما أن هناك رفض للأفكار الجديدة أو غير التقليدية بسبب العادات والتقاليد أو عدم الرغبة في التغيير والإبقاء على العقلية المنغلقة الموالية أو المحايدة، إلى المنبطحة، وإلا ستنعت ب: (شبيحة الصحافة الإعـــلام).
على مستوى الإبداع الفردي هناك هاجس الخوف من الفشل الخوف من تجربة قد تفشل لكن وراءها ربما، نجاح ليس له نظيـــــــــــــــر.
كذلك حتى عندما يشعر الشخص بالحاجة إلى الإمتثـــــال للمعايير الاجتماعية بدلاً من التفكير بطرق غير تقليدية، فإن الضغط الإجتماعي بكل متناقضـــاته يصبح معيقا لكل إبداع أو تجــــــديد صحفي أو صنـــــــاعة إعـلامية.
أما على المستوى التعليمي، فنظام التعليم القائم على الحفظ في المدارس والجامعات والمعاهد غالبًا ما يرتكز على التلقين بدلاً من تعزيز التفكير النقدي والإبداعي وتطوير المهارات، الشـــئ الذي يحد من قدرة الطلاب على التفكير النقدي، وعدم تشجيعهم على طرح الأسئلة الانية والمعقدة ومحالة الإجابة عنها، وهو نمط تعليم لازال قائما، بالرغم مما سمي أخيرا بمـــــدارس (الريــــــــادة).
اضف الى ذلك، هناك فوارق ترابية – جهوية كبيرة بين مختلف جهات المغرب وفي كل المجالات بالإضافة الى البيروقراطية القاتلة للتسيــــــــــر والتدبير ودمقرطة الفعل الترابي، والذي يمكن أن ينعكس سلبا على كل القطاعات، وعلى رأسها قطاعات الثقافة و الصحافة والاعــــلام المتمــــركز فقط في بعض المدن الكـــبرى بالمغرب مقاولات أو شبه مقاولات إعــــلامية تنتج صحافة وإعلامـــــــا – مترهلا – تجعل من الصعب على الأفكار الجديدة أن ترى النور في الصحافة والاعلام والصناعة الثقافية بمفهومها المتطــــــــور، ثقافة إعادة الإنتاج “باتباعاو الرقابة نفس النهج بالحد من الحرية بالرقابة والمرقبة دون حدود في مجتمع يرى في الأفكار الجديدة تهديدًا للوضع القــــــــــائم بدلاً من كونها فرصة للنمو والتطـــــــــور ومواكبة النمــــــــــوذج التنموي والخوف من التحدي الإعــــــــلامي بإعلام تنموي مواكب ومتطور وهذا ما اعتدنـــــــــــا عليه.
ولان مجتمعنا أصبح يعرف طفرة جديدة تنمية بتجربة فريدة فقط يجب التفكير كيف للمغرب والمغاربة ان يستعيدوا للفكر الإعــــلامي والاستراتيجية الإعـــــلامية والصحافة مكانتها ضمن النسق الاجتماعي والثقافي…الخ؟
إجابة واضحة تتجلى في إشكالات سبق ذكرها وأخرى يجب الإشارة اليها، كتعلم كيفية تفادي الفشل بذكاء، كما يجب علينا أن نراه كجزء من عملية التعلم والبناء الصحيح، مع تبني عقلية النمو والإنماء.
الإيمان بأن الذكاء والإبداع يمكن تطويرهما من خلال الجهد والتجربة بإعادة إحياء الفضول و تشجيع الأسئلة والتفكير النقدي في الحياة اليومية، وتحويل التعلم إلى تجربة ممتعة بإدخال أساليب تفاعلية وتطبيقية بدلًا من الإقتصار على المناهج التقليدية، كما ان التقييم وإعادة التفكير في التقييم التركيز على قياس مهارات التفكير بدلاً من مجرد استرجاع المعلومات وتعزيز المشاريع الإبداعية في كل الصناعات الاعـــلامية لخلق مجتمع الاعلام والمعرفة الفعلي مع إعطاء الطلاب فرصًا للعمل على مشاريع مفتوحة تحفزهم على التفكير خارج الصناديق السوداء.
أما على مستوى المؤسسات والمقاولات والشركات الإعلامية، فيجب استدراك الوقت لخلق تكافئ الفرص الفعلية ودون تمييز مع خلق بيئة داعمة للإبداع، مع تحفيز التعاون بين الفرق المختلفة.
لأن الأفكار الإبداعية غالبًا ما تنشأ من تلاقح وجهات النظر المتنوعة لتشجيع الابتكار المستمر بدلاً من انتظار الأفكار الكبيرة التي يمكن ان تنجح او لا تنجح.
فمن خلال كل ما سبق ذكره من: الإنفتاح على التغيير وتعزيز الحوار لإتباث الذات والعقل الاعلامي، وإعادة النظر في القوانين والسياسات الضريبية التي تحاصر ا لمقاولات الإعلامية المغربية التي تعيق الريادة المقاولاتية في الصحافة والاعلام وعوالمهما (الصحافة والاعلام) والصناعة الثقافية والابتكارية، ودعم الفنون والعلوم، لأنهما يمثلان رافدين أساسيين للإبداع والتجديد والخروج من النفق الضيق للربح داخل الحقل الإعلامي الصحفي خاصة. و لابد من إعادة طرح الاعلام كموضــــوع وإشكــال استعصى على الدولة، على السياسي، على المؤسسات الدستورية: بما فيها المجلس الوطني للصحافة (المؤقت)، كما استعصى على المهنيين وصناع الحرف والكلمة فهم مساره او كيفية العمل ضمن اختصاصه و إيجاد حل له للخروج به من النفق المظلم واكاد أقول تشوبه فوضى عارمة لعدة عقود ولحد الآن ، بل هو هاجس إعــــاقة – الصحافة والإعلام – لمسار النموذج التنموي الجديد الذي يعرفه المغرب ، إذا نحن لن نخوض في نقاش جد وبإرادة سياسية بعيدا عن (السياسوية) لحل معضلة الصحافة الاعــــلام، هي الأولى والأخيرة في مجتمع الإعلام والمعرفة، هي وجه ثقافتنا ،هي مرآة تصوراتنا وأفكارنا ، هي غذاء عقولنا .
لماذا يعتبر هذا الطرح في الاعلام المغربي مهم؟
ومن قتل الإبــــــداع والصنـــــــــــــــــــــاعة الإعــــــــــــــــــــــــــــــلامية؟
هذه ليست مجرد أفكار عابرة او سرديات ومتخيلات، بل هي اسلة كثيرة لم أستطع ترتيبها او إعطائهـــــــــا ترتيبا دقيق ومحددا، بقدر ما أردت أن أعيد طرحا ومحاولة الإجابة عنها، وإيجاد أسباب فشل او قتل إعلامنـــــا وإعطاءه أدوار هامشية بالرغم من سلطته الرابعة. هي دعوة حقيقية لإعادة التفكير في الطريقة التي نعيش بها حياتنا ونمارس بها العمل الإعلامي، إن لم أقل صناعتنا الإعلامية.
إنني أناقش وأطرح إشكالية الإعلام كيف يمكننا تجاوز العقبات التي تعيق الإبداع واستعادة قدرتنا على الابتكار، سواء على المستوى الشخصي أو المهني أو المجتمعي…مجتمع الديمقراطية الإعلامية، مجتمع الاعلام والمعرفة، مجتمع الثقــــــــــــــــــافة الإعلامية…الخ.
إذ انا أشعر أن الإبداع والصناعة الإعلامية والصحافة الحرة والمهنية وأخلاقيات المهنة الصحفية والإعلامية قد تراجعت وبشكل رهيب ولا يطاق، ذلك لأنني محاط ببيئة لا تشجع على التفكير المختلف وبشكل مستبطن و لا يقبل الاختلاف والنقد باطنيا و ان كان ظاهريا مزخرفا، لذا لابد من البحث عن الأدوات اللازمة لكسر القيــــود وإطلاق العنان للأفكار والإبداعات والصناعات الإعلامية والبحث في علاقة الفاعل السياسي مع الفاعل الإعلامي والصحافي.
وجدت الفاعل السياسي يرغب في السيطرة والرقابة والهيمنة على الإعلام والصحافة لتوجيه الرأي العام وتحقيق أهدافهم السياسية، إن الفاعل السياسي يخافون من أن تكشف الصحافة والإعـــــلام عن فضائح أو أخطاء وزلاته السياسية مما يؤدي إلى فقدانه للثقة والسلطة.
والخطأ القاتل في تحول المجتمع المغربي هو منافسة السياسي للإعلامي بشكل خفي: بحيث يرى في الصحافي أو الإعلامي منافسًا له، حيث يمكن للصحافة أن تؤثر على الرأي العام وتشكل مواقف الناس السياسية، كما ان الفاعل السياسي قد يختلف مع الصحافة في القيم والآراء، مما قد يؤدي إلى توترات وصراعات بسبب الاختلاف في القيم والآراء.
الضغوط السياسية: الفاعل السياسي مارس ولا يزال يمارس ضغوطًا وبشكل متستر او خفي وضمني على الصحافة لتوجيهها و تقييدها، مما قد يؤدي إلى المحاباة، الخروج عن المهنية، والتستر على تمظهرات و وقائع سلبية او سيكون بشكل صريح حقد على الإعلامي أو الصحفي إن هو خرج على الموالاة والتمجيد او المحاباة، مما يأثير حقد الفاعل السياسي على الفاعل الإعلامي والصحافي.
الرقابة والسيطرة على الإعلام: قد يؤدي حقد الفاعل السياسي على الفاعل الإعلامي والصحافي: بعض الصحفيين والإعلاميين الذين يفتقرون إلى المهنية العالية والدراية القانونية وهي في نظري جد مهمة.
هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى هاجس خوف السياسي من الإعلامي، بما في ذلك:
الخوف من الفضح: السياسي قد يخاف من أن تكشف الإعلام عن فضائح أو أخطاء سياسية، مما قد يؤدي إلى فقدان الثقة والسلطة.
الخوف من التأثير على الرأي العام: السياسي قد يخاف من أن تؤثر الإعلام على الرأي العام وتشكل مواقف الناس السياسية.
الخوف من فقدان السيطرة: السياسي قد يخاف من أن تفقد السيطرة على الإعلام وتوجيه الرأي العام في اتجاه مخاف او مناقض لمار السياسي وايديولوجيته وهيمنته على الحقل السياسي.
. الخوف من الانتقاد: السياسي قد يخاف من أن يتعرض للانتقاد من قبل الإعــــــلام
الخوف من فقدان السلطة: السياسي قد يخاف من أن تؤدي الإعلام إلى فقدان السلطة أو التأثير على مواقعه السياسية.
الخوف من كشف الأسرار: السياسي قد يخاف من أن تكشف الإعلام عن أسرار أو معلومات حساسة.
الخوف من التأثير على سمعته: السياسي قد يخاف من أن تؤثر الإعلام على سمعته وتشكل صورة سلبية عنه.
تأثيرات هاجس خوف السياسي من الإعلامي:
الرقابة على الإعلام: قد يؤدي هاجس خوف السياسي من الإعلامي إلى الرقابة على الإعلام.
الضغوط على الإعلام: قد يؤدي هاجس خوف السياسي من الإعلامي إلى الضغوط على الإعلام.
التوتر بين السياسي والإعلامي: قد يؤدي هاجس خوف السياسي من الإعلامي إل
غياب التنوع الإعلامي: هيمنة قطاع الإعلام العمومي الفاسد أدت إلى غياب التنوع الإعلامي بالمغرب
الحلول
تعزيز الشفافية: تعزيز الشفافية في قطاع الإعلام العمومي يمكن أن يساهم في تقليل هيمنة قطاع الإعلام العمومي الفاسد.
تعزيز الرقابة: تعزيز الرقابة على قطاع الإعلام العمومي يمكن أن يساهم في تقليل هيمنة قطاع الإعلام العمومي الفاسد.
تعزيز التنوع الإعلامي: تعزيز التنوع الإعلامي بالمغرب يمكن أن يساهم في تقليل هيمنة قطاع الإعلام العمومي الفاسد.
تعزيز الحريات الإعلامية: تعزيز الحريات الإعلامية بالمغرب يمكن أن يساهم في تقليل هيمنة قطاع الإعلام العمومي الفاسد
سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية في حقل الإعلام والاتصال يمكن أن يؤدي إلى عدة مشاكل تؤثر على الصناعة الإعلامية، بما في ذلك.
مشاكل سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية في الدراسات الصحفية والإعلامية مع النقص الأفضح في الدراسات السوسيولوجيا-النفسية-الاجتماعية في الإعلام والإتصال ومشاكل البنيات الصحفية.
نقص فادح التأهيل: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى نقص في تأهيل الطلاب في مجال الإعلام والاتصال.
عدم مواكبة التطورات التكنولوجية: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى عدم مواكبة التطورات التكنولوجية في مجال الإعلام والاتصال.
نقص في المهارات العملية: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى نقص في المهارات العملية للطلاب في مجال الإعلام والاتصال.
عدم ربط الدراسة بالواقع العملي: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى عدم ربط الدراسة بالواقع العملي في مجال الإعلام والاتصال.
نقص في البحث العلمي: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى نقص في البحث العلمي في مجال الإعلام والاتصال.
تدهور القيمة او القيم الإعلامة: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى تدهور جودة الإعلام في المغرب.
فقدان الثقة في الإعلام: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى فقدان الثقة في
نقص في الكفاءات الإعلامية: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى نقص في الكفاءات الإعلامية في المغرب.
تأثير سلبي على الصناعة الإعلامية: قد يؤدي سوء التسيير والتدبير الهندسة الأكاديمية إلى تأثير سلبي على الصناعة الإعلامية في المغرب الهجر الواسع للمتلقي او المواطن المغربي للإعلام الكلاسيكي والسير في طريق الاعلام البديل وإعلام التيكنولوجيا المتطورة وبالتالي الى القتل الرحيم لصاحبة الجلالة.