شهد ميناء أكادير العسكري تمريناً مشتركاً بين القوات المسلحة الملكية والأمريكية لمكافحة أسلحة الدمار الشامل، وذلك في إطار تمارين “الأسد الإفريقي 2024”.
تهدف هذه التمارين إلى تعزيز القدرات التشغيلية في التعامل مع المخاطر الإشعاعية والكيميائية والمتفجرة وذلك عبر سيناريوهات واقعية.وقد حضر التمرين مسؤولون عسكريون من المغرب والولايات المتحدة، وتم خلاله استخدام روبوتات ومعدات متطورة لتحديد وإبطال العبوات الناسفة.
تجدر الإشارة ان التمارين تشمل نحو 7000 عنصر من عشرين دولة ومنظمة حلف شمال الأطلسي.