أعلن فريق الدفاع عن الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز أن صحته تتدهور بشكل متسارع. جاء هذا التصريح بعد أن قضت محكمة في دجنبر الماضي بسجنه خمس سنوات بتهم تتعلق بـ الفساد والإثراء غير المشروع وغسل الأموال.
وأشار فريق الدفاع إلى أن الحكومة تتجاهل حالته الصحية، داعين إلى إنهاء ما وصفوه بـ “الحبس التعسفي” وإتاحة الفرصة له للسفر إلى الخارج لتلقي العلاج. حتى الآن، لم ترد السلطات الموريتانية على هذه المطالب. كما جمدت السلطات 41 مليار أوقية من ممتلكات ولد عبد العزيز وعائلته ضمن القضية.
