دعت فرق المعارضة في البرلمان، المعارضة الاتحادية، وفريق التقدم والاشتراكية، وفقا لأحكام النظام الداخلي لمجلس النواب، إلى عقد اجتماع للجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، لمناقشة مشاركة المغرب في هذه الألعاب، والذي انتهى بأداء متواضع، بحسب الفريقين المعارضين، رغم الميزانيات الضخمة المرصودة لقطاع الرياضة.
واعتبرت فرق المعارضة بمجلس النواب أن الهدف من هذا الاجتماع تقييم الأمور والاعتراف بأن الخلل بنيوي محض استمر لعقود من الزمن.
وألحت المعارضة على ضرورة حضور شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، لمناقشة الموضوع ” ترتيب الخلاصات والآثار اللازمة بعد النتائج المخيبة لمشاركة الرياضات المغربية في أولمبياد باريس”. والتي اختتمت فعالياتها الأحد الماضي بالعاصمة الفرنسية.
