تعرض زعيم الوهم، إبراهيم غالي، لاعتداء مباشر في مخيمات تندوف، حيث أقدم تاجر من قبيلة أولاد تدرارين على رشق غالي بالحجارة احتجاجاً على مصادرة شاحناته وما وصفه بالتمييز والتهميش. الحادث وقع أمام مقر الأمانة العامة للجبهة، الحادث أثار غضباً واسعاً في المخيمات، التي تعاني من سياسات قيادة الجبهة.
هذه التوترات داخل المخيمات ليست بجديدة، حيث يواجه المحتجزون استهدافاً ممنهجاً لمصالحها. وتعد هذه الحادثة مؤشراً على مدى حقيقة الوضع بالمنطقة.