كشفت المنصة الإسبانية “agroinformacion”، أن وزير الزراعة والصيد والغذاء الإسباني، لويس بلاناس، أشاد خلال لقائه بنظيره المغربي بالرباط، بقرار الحكومة المغربية السماح باستيراد المواشي من إسبانيا. وأكد الوزير الإسباني أنه سيجتمع بالقطاع الحكومي الإسباني المختص فورًا لبدء الاتصالات التجارية اللازمة.
وأشار بلاناس إلى أن هذه الخطوة تُظهر نضوج السوق الإسبانية وأنها تعكس العلاقة القوية بين إسبانيا والمغرب. وأضاف أن صادرات المواشي الحية تسير بشكل إيجابي في السنوات الأخيرة، مما جعل المغرب الوجهة الرئيسية خارج الاتحاد الأوروبي للأغنام والأبقار.
وأوضح بلاناس أنه بعد تبادل المعلومات بين البلدين وتحليل الوضع بشأن الأمراض الحيوانية، تم التأكيد على أن تصدير الحيوانات الحية سيستمر بشكل طبيعي. ويعتبر هذا التعاون جزءًا من العلاقات التاريخية بين المغرب وإسبانيا في مجال الزراعة.
وكان الوزير الإسباني بلاناس، قد عقد اجتماعًا ثنائيًا مع وزير الزراعة والصيد البحري والتنمية الريفية والمياه والغابات المغربي الجديد، أحمد البواري، في إطار الاجتماع الثاني عشر لمركز الدراسات الزراعية العليا في البحر الأبيض المتوسط (Ciheam).
من جهة أخرى، عبر بلاناس عن اهتمامه بتعزيز الشراكة الاقتصادية مع المغرب، مشيرًا إلى أن التعاون في هذا المجال يمكن أن يساهم في تطوير الاقتصاد الزراعي للبلدين، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين مستوى المعيشة للمزارعين في كلا البلدين.
ويُعتبر هذا التطور مهمًا ليس فقط من الناحية الاقتصادية، بل أيضًا من حيث التأثيرات الاجتماعية والثقافية، حيث يُعزز من التعاون بين المغرب وإسبانيا، ويُسهم في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
كشفت المنصة الإسبانية “agroinformacion”، أن وزير الزراعة والصيد والغذاء الإسباني، لويس بلاناس، أشاد خلال لقائه بنظيره المغربي بالرباط، بقرار الحكومة المغربية السماح باستيراد المواشي من إسبانيا. وأكد الوزير الإسباني أنه سيجتمع بالقطاع الحكومي الإسباني المختص فورًا لبدء الاتصالات التجارية اللازمة.
وأشار بلاناس إلى أن هذه الخطوة تُظهر نضوج السوق الإسبانية وأنها تعكس العلاقة القوية بين إسبانيا والمغرب. وأضاف أن صادرات المواشي الحية تسير بشكل إيجابي في السنوات الأخيرة، مما جعل المغرب الوجهة الرئيسية خارج الاتحاد الأوروبي للأغنام والأبقار.
وأوضح بلاناس أنه بعد تبادل المعلومات بين البلدين وتحليل الوضع بشأن الأمراض الحيوانية، تم التأكيد على أن تصدير الحيوانات الحية سيستمر بشكل طبيعي. ويعتبر هذا التعاون جزءًا من العلاقات التاريخية بين المغرب وإسبانيا في مجال الزراعة.
وكان الوزير الإسباني بلاناس، قد عقد اجتماعًا ثنائيًا مع وزير الزراعة والصيد البحري والتنمية الريفية والمياه والغابات المغربي الجديد، أحمد البواري، في إطار الاجتماع الثاني عشر لمركز الدراسات الزراعية العليا في البحر الأبيض المتوسط (Ciheam).
من جهة أخرى، عبر بلاناس عن اهتمامه بتعزيز الشراكة الاقتصادية مع المغرب، مشيرًا إلى أن التعاون في هذا المجال يمكن أن يساهم في تطوير الاقتصاد الزراعي للبلدين، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين مستوى المعيشة للمزارعين في كلا البلدين.
ويُعتبر هذا التطور مهمًا ليس فقط من الناحية الاقتصادية، بل أيضًا من حيث التأثيرات الاجتماعية والثقافية، حيث يُعزز من التعاون بين المغرب وإسبانيا، ويُسهم في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
كشفت المنصة الإسبانية “agroinformacion”، أن وزير الزراعة والصيد والغذاء الإسباني، لويس بلاناس، أشاد خلال لقائه بنظيره المغربي بالرباط، بقرار الحكومة المغربية السماح باستيراد المواشي من إسبانيا. وأكد الوزير الإسباني أنه سيجتمع بالقطاع الحكومي الإسباني المختص فورًا لبدء الاتصالات التجارية اللازمة.
وأشار بلاناس إلى أن هذه الخطوة تُظهر نضوج السوق الإسبانية وأنها تعكس العلاقة القوية بين إسبانيا والمغرب. وأضاف أن صادرات المواشي الحية تسير بشكل إيجابي في السنوات الأخيرة، مما جعل المغرب الوجهة الرئيسية خارج الاتحاد الأوروبي للأغنام والأبقار.
وأوضح بلاناس أنه بعد تبادل المعلومات بين البلدين وتحليل الوضع بشأن الأمراض الحيوانية، تم التأكيد على أن تصدير الحيوانات الحية سيستمر بشكل طبيعي. ويعتبر هذا التعاون جزءًا من العلاقات التاريخية بين المغرب وإسبانيا في مجال الزراعة.
وكان الوزير الإسباني بلاناس، قد عقد اجتماعًا ثنائيًا مع وزير الزراعة والصيد البحري والتنمية الريفية والمياه والغابات المغربي الجديد، أحمد البواري، في إطار الاجتماع الثاني عشر لمركز الدراسات الزراعية العليا في البحر الأبيض المتوسط (Ciheam).
من جهة أخرى، عبر بلاناس عن اهتمامه بتعزيز الشراكة الاقتصادية مع المغرب، مشيرًا إلى أن التعاون في هذا المجال يمكن أن يساهم في تطوير الاقتصاد الزراعي للبلدين، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين مستوى المعيشة للمزارعين في كلا البلدين.
ويُعتبر هذا التطور مهمًا ليس فقط من الناحية الاقتصادية، بل أيضًا من حيث التأثيرات الاجتماعية والثقافية، حيث يُعزز من التعاون بين المغرب وإسبانيا، ويُسهم في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
اكتشاف المزيد من مغربنا24 - Maghribona24
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
تعليقات ( 0 )