مع اقتراب إطلاق التأشيرة الخليجية الموحدة في ديسمبر 2024، يتوقع أن يحدث هذا المشروع نقلة نوعية في صناعة السياحة بالشرق الأوسط. حيث يتوقع أن التأشيرة الجديدة ستسهم في جذب ما يصل إلى 128.7 مليون زائر بحلول عام 2030، مما يعزز من جاذبية المنطقة كمركز سياحي عالمي.
كما ستتيح التأشيرة الموحدة للسياح التنقل بسهولة بين دول مجلس التعاون الخليجي دون الحاجة إلى تأشيرات منفصلة، ويتوقع أن يكون لهذا التغيير تأثير مماثل لتأشيرة شنغن في أوروبا.